فضيلة ان تكون لا احد

يحدث احياناً ان نشعر بالعزلة عندما تكون دوائر علاقتنا لاتكترث في معرفة كيف هي احوالنا، عندما تمر الاشهر والسنوات ولا يسألك احداً عن ماذا حدث لأحلامك وخططك واهدافك وطموحاتك التي شاركتها معهم مسبقاً. تلك الليالي التي تحيط فيها نفسك بأشخاص يشعرونك بالذنب في كل مرة تختار فيها الحديث عن شئونك، تلك اللحظات التي تشعر فيها بأن بوحك بأي شيء يقلل من قيمته. عندما يقرر احدهم مقاطعة ماتقول ويُخفق ذكاء الجميع العاطفي في العودة له مجدداً.

متابعة قراءة “فضيلة ان تكون لا احد”
الإعلان

متلازمة المحتال

imposter-syndrome-comic
حتى بعد كتابتها أحد عشر كتاباً وفوزها بعدة جوائز رفيعة، لم تستطع مايا أنجيلو الهروب من الشكّ المستمر بأنها لا تستحق ما وصلت إليه. 
عاش ألبرت أينشتاين شيئًا مماثلًا: حيث وصف نفسه بـ “محتالٍ لا إرادي” حيث أكد أن عمله لا يستحق كمية الاهتمام التي تلقاها.
الإنجازات في مستوى أنجيلو أو أينشتاين نادرة، لكن شعورهم بالاحتيال شائعٌ إلى حدٍ كبير. لم لا يستطيع العديد منّا التخلص من الشعور بأننا لا نستحق إنجازاتنا، أو أن أفكارنا ومهاراتنا غير جديرةٍ باهتمام الآخرين؟
متابعة قراءة “متلازمة المحتال”

لماذا نكره؟

في أي مجتمع كان، ولو كان لا يعاني من العنصرية، فأنه لابد وأنك قد سمعت قصصاً من أحدهم متحدثاً عن مجموعة معينة من الاشخاص ولماذا يستحقون ان نكرههم. يتم تعزيز هذه القصص في كثير من الأحيان عن طريق أمثلة متطرفة من شأنها ان تتسبب في استفزاز وتغيير موقف حتى أكثر العقلاء انصافاً.

في نفس الوقت، يكمن خلف هذه القصص أنماطًاً من شأنها ان تلقي بعض الضوء على الأسباب التي تجعلنا نكره. وعلى الرغم من ضخامة هذا التساؤل، الا ان هناك بعض النقاط التي تبرز أكثر من غيرها كأسباب تدعو الأشخاص لاختيار الكره.

متابعة قراءة “لماذا نكره؟”

الغوص داخل عقليتك!

في كتاب Mindset، تتحدث المؤلفة والبروفسورة في جامعة ستانفورد كارول دويك انها عندما كانت باحثة شابة، كانت مهتمة بشكل كبير بكيفة تعامل الناس مع الفشل حين يواجههم مما دعاها الى دراسة ذلك عن قرب، فقررت شراء مجموعة من العاب الالغاز لطلاب صغار في مرحلتهم الابتدائية لترى كيف يتعاملون معها.

عندما بدأ الاطفال باللعب وبدأت الالغاز تزداد صعوبة، قام بعضهم بالتصرف بطريقة ايجابية مفاجئة، حيث قام أحدهم بشد شعر رأسة وصرخ بأعلى صوته “أحب التحدي”، بينما قام الطفل الآخر بالتعبير عن انه كان يأمل ان يكون هناك ارشادات أكثر مع اللغز المعطى ليتمكن من حله!متابعة قراءة “الغوص داخل عقليتك!”

ازمة ربع العمر!

كثير من نسمع عن مايسمى بأزمة منتصف العمر او “Mid-life crises” وهي الفترة التي تصيب الاشخاص احياناً عند بلوغهم سن الشيخوخه (مابين 45 إلى 65 تقريباً) واحد ابرز مسببتها هو عدم تقبل ظهور علامات التقدم بالسن بالإضافة إلى الندم و اعادة التفكير بخيارات الشخص التي قام بها في الحياة.

لكن هذه الايام مفهوم جديد بدأ بالأنتشار، مفهوم خاص بأزمة أخرى تدعى بأزمة ربع العمر او “Quarter-life crises” وهي مرحلة من التشتت و الضياع تصيب عادتاً الاشخاص بسن 25 سنة في المتوسط.

متابعة قراءة “ازمة ربع العمر!”

الاسرار الاربعة لفهم جيل الالفية!

جيل الالفية او ما يُسمون بالـ(millennials) كما يعتقد الكاتب والمتحدث Simon Sinek هم ابناء الجيل الذي ولد تقريباً بعد العام 1984. ابناء هذا الجيل متهمون من وجهة نظره بكونهم جيل متطلب تصعب إدارته، يرى دائماً انه يستحق الافضل، ويحتاج إلى معاملة خاصة. خصائص هذا الجيل انه جيل كسول، يفتقد للتركيز، ويتمتع بنرجسية عالية.

متابعة قراءة “الاسرار الاربعة لفهم جيل الالفية!”

الموت البطيء

 

يموت ببطئ من يستعمل كل يوم نفس الطريق..

من لا يجازف بتغيير لون ملابسه..

من لا يتحدث إلى مجهول!

من يحتفظ دائماً بصمته ..

من لم يحاول مرة في حياته التمرد على النصائح الرصينه!
متابعة قراءة “الموت البطيء”

الخطوات الخمس لتحقيق السعادة!

السعادة هي غاية جميع البشر وان اختلفت طرق واساليب الوصول إليها. كمسلمين بالطبع، فإننا دائماً ما نربط امر السعادة بالحالة الدينية عند الافراد الباحثين عنها. فالشخص العاصي من وجهة نظرنا لا يعيش في الواقع سعادة حقيقية، والملتزم دينياً هو من اسعد الناس. لا يوجد اختلاف ان الانسان كل ما ازداد إيمانه وقرُبه من ربه أصبح أكثر سعادتاً، وبالطبع هذا مرتبط بحسن ظنه بربه في المقام الأول، وهو شيء بين العبد وخالقه.

يقول الله تعالى (إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ).   

من منطلق هذه الآية، اعتقد شخصياً ان مفهوم السعادة يأتي من الداخل اولاً، بمعنى انه موضوع يعتمد على مدى إيجابية الفرد الباحث عنها. والذي يعني ببساطه مدى جمالية او قبح الصورة التي تُرسم في مخيلتنا نتيجة الاحداث الحاصلة من حولنا.

متابعة قراءة “الخطوات الخمس لتحقيق السعادة!”

المحك الحقيقي!

لم يكن يعلم فيما اذا كان قد تغير حقاً على مر السنوات ام لا.

ولكنه كان يعلم ان كل ماحدث هو انه استيقظ صباحاً في يوماً ما و اقسم ان لا يبقى على ما هو عليه

وان لا يسمح لأحداً بالأعتقاد بأنه اقل منه، وعندها فقط.. تغير كل شيء!

هل خسر ودَ البعض؟ .. ربما

هل اخطأ؟  لا .. هو لا يعتقد ذلك..

لطالما قيل ان الاصدقاء الحقيقين هم الذين يواسونك عند فشلك ..

ولكنه مع مرور السنوات وصل لقناعةً بأن هذا ليس صحيح!

لماذا؟!

متابعة قراءة “المحك الحقيقي!”

%d مدونون معجبون بهذه: